على مر الازمنه وفي جميع الحضارات ذكر الخلخال وتاثيره القري على الاسماع وكيف ان كل خطوة تخطوها الراقصة او السيدة تدل على الدلال والغنج وممايروى فس الاساطير ان ام الحانجل هي جنيه غايه في الجمال تمر على الناس في القرى البعيده مصدرة صوت شخلخله قايتبعها الشبان الشجعان واكثره قوة هو من يستطيع غرس سكينه امامها للتوقف عن المشي واضدار الصوت خوفاً منه وتخضع لطلبه وتعطيها من خيرات الدنيا وكنوزها ويصبح من الاثرياء اما ماورد عن ملكة سباء عندما كشفت رجليها ان البشرية ادركت جمال الاقدام منذ تلك اللحظه واغلب الظن ان نساء الغجر هم اكثر من يرتدينه حتى يصدر اصواتاً اثناء الرقص تجمع الناس حولهم (قبائل تنتشر في الهند واسبانيا ) وعندما اردت بعض ملكات القصور ارتدائة صنعت خلاخيل رقيقة واصغر حجماً من الكدير ذكره ان الخلخال كلما صنع بدقة عالية ارتفع سعره وترتديه السيدات المتزوجات غالباً في القدم اليسرى اما الفتيات الصغا فايرتدينه على القدمين للحمايتهم كما يعتقد البعض ان الخلخال يطوق السعاده ويجلب الحظ اما الخلخال للمراه الخليجهزفالايعتبرراكثر من زينه ترتديها في يوم عرسها غالباً يعد تزينها بالحناء وهناك انواع محدده تمنع السيدات الراقيات من ارتدائها حتى لا ينقص من قيمتها الاجتماعيه ونادراً مايصنع من الؤلؤ .
اما عن اقدم خلخال موجود في المتاحف الفرعونيه هو للاميره ميريت ويعتبر الاقرب والاجمل للخالخيل حالياً ولايزال كل جزء من الزينه له روعته الخاصه .